الاثنين، 24 أغسطس 2009

Good morning :)
I tried to re-work on my previous blogs that i made during our training but i couldnt change the color of the theme :(
I woke up today with the intention of writing a new blog but u know . . I don't have a subject . . and there is no one read what i wrote/ will write therefore i will use it to write what i think of . . it would be just for me :))
Mmmm and i will enter others blogs to put some comments of course after i read them . .
So Eman . . have a nice day . .

السبت، 15 أغسطس 2009

Contradictions

Yesterday I went with some colleagues who take with me a training course entitled “ Blogs” to Al Rainbow St. to have some fun and improve our integration with each other as a group. Some of them suggested walking and all of us agreed on this.

While we were walking I saw a small shop who sells silver antiques rings as showed in the front shelf, I have obsession in such things so I looked at it fully interested. . one of the young boys who was sitting next to the main door of this shop stand up with a smile saying “ welcome ladies please enter and give a look to our nice professional goods” . . I asked my colleagues to do so and we did.

The owner of this shop was smiling with other customers but when he saw us his reaction changed and it was obvious. . He looked to the small boy who seems his son with very strange way but his polite manners prevented him from shouting in front of us.

We were roaming and we noticed that one shelf contains antiques and the rest have difficult models of Christian sculpture and photos.

The owner came to us and said “I am sorry but we are still working on our goods by and we need to spread them on shelves so would you please return tomorrow or after”, we left saying nothing because in other words he wanted us to leave.

The only idea we agreed on that he saw that all of us wearing vials (head cover/ hijab) that’s why he asked us to leave.

I wrote this blog to take your point of view and answer my following question: Is it correct that this man has polite manners and discrimination believes against vials in specific, by the way all of us were roaming in his shop just for 4/5 minutes not more than this.

الجمعة، 14 أغسطس 2009

عمالة الأطفال في الأردن


أصبحت ظاهرة عمالة الأطفال ظاهرة تؤرق المجتمع الأردني والتي أصبحت تزداد مع ازدياد المشاكل الاجتماعية والاقتصادية ، فأصبح وجود الأطفال في الكراجات وعلى الإشارات أمراً معتاداً ولا توجد إحصائيات دقيقة عن طبيعة ومدى اتساع نطاق عمالة الأطفال على الرغم من تزايد وعي الجمهور بوجود ظاهرة "أطفال الشوارع" الا ان دراسات دائرة الإحصاءات العامة وبالتعاون مع منظمة العمل الدولية أشارت الى ان هناك الكثير من التجاوزات بحق الأطفال وأن هناك العديد منهم ما زال يعمل ولا يذهب إلى المدرسة ويتم استغلاله من أجل الحصول على المال.


وكانت النتائج السلبية لعمالة الأطفال كما ذكرت في احد الدراسات على النحو التالي: "الجنوح وإساءة استعمال المواد الضارة و التأثير السلبي على التحصيل العلمي و استغلال الأطفال اقتصادياً والاعتداءات الجسدية والجنسية التي يتعرض لها الأطفال من جانب أصحاب العمل والعاملين الأكبر سناً".


في شهر أيار (مايو) 1991، قامت المملكة الأردنية الهاشمية بالتصديق على اتفاقية حقوق الطفل،التي وقعتها الدول الأعضاء في هيئة الأمم المتحدة عام 1989 بحيث تتوائم مع تشريعاتها الداخلية وتعتبر هذه الاتفاقية إطار يكفل حماية الطفل من جميع أشكال التمييز والعقاب. و ركزت الاتفاقية على حق التعليم وجعله إلزاميا للمرحلة الابتدائية كما طالبت المادة (32) من الاتفاقية باعتراف الدول الأطراف بحق الطفل في حمايته من الاستغلال بأنواعه ومن أداء أي عمل خطير يؤثر على صحة الطفل البدنية و العقلية و الاجتماعية . كما صادق الأردن على اتفاقية تحديد السن الأدنى لعمل الأطفال التي أقرتها منظمة العمل الدولية عام 1973 والتي تنص على أن السن الأدنى للاستخدام يجب أن لا يقل عن سن إتمام مرحلة التعليم الإلزامي، وأن لا يكون في أي حال من الأحوال أقل من 15 عاماً.


وفي عام 2002 وقعت الحكومة الاردنية مذكرة تفاهم مع منظمة العمل الدولية تستهدف تطوير سياسة وطنية للحد من ظاهرة عمالة الاطفال وتأسيس برامج دعم لأسر الاطفال العاملين بقيمة مليون دولار تنفذ على مدى ثلاث سنوات.


وقد أفاد امين عام وزارة العمل سابقا" محمد علي ذياب خلال ورشة عمل سابقة نظمتها وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع منظمة العمل الدولية حول البرنامج الوطني الخاص بعمل الاطفال أن الوزارة انشأت وحدة خاصة بعمالة الاطفال لتتولى دراسة هذه الظاهرة بطريقة علمية ووضع الحلول المناسبة للحد منها والقضاء عليها وانشاء قاعدة للبيانات وتحديثها بشكل دوري. واشار الى ان الاستراتيجية تتطلب برامج تنفيذية وان المشروع الوطني هو جزء من البرنامج التنفيذي مبينا انه سيتم اعادة تأهيل الاطفال وتدريبهم وتعليمهم في ظروف مناسبة .


وأنا بدوري أريد القاء الضوء على هذه الخطط والمشاريع ،التي تم استنتاجها من خلال الدراسات المذكورة أعلاه ومقارنتها بأرض الواقع حاليا"، لإيجاد الوسائل المناسبة لمساعدة هذه الفئة بالتطبيق العملي وليس النظري بمساعدة من حضراتكم والحصول على وجهة نظركم وتعليقاتكم . . .